صورة للقوات الدولية في غزة
السياسة

الولايات المتحدة تسعى لنشر قوة دولية في غزة مطلع العام المقبل

حصة
حصة
Pinterest Hidden

النشر الدولي في غزة: تحقيق الضوء الأخضر مع كفاءة القراءة
النشر الدولي في غزة: تحقيق الضوء الأخضر مع كفاءة القراءة
الولايات المتحدة تسعى لنشر قوة دولية في غزة
تلتزم الولايات المتحدة بنشر قوة دولية في قطاع غزة في وقت مبكر من العام المقبل لتشكيل قوة إرساء الاستقرار المفوضة من الأمم المتحدة. وفقًا لمسؤولين أميركيين، ستكون القوة الدولية غير قادرة على القتال مع حركة حماس. وقد أبدت دول كثيرة اهتمامًا بمشاركة هذه القوة، مع تحديد المسؤولين الأميركيين حاليًا حجمها وتشكيلها ومواقع إقامتها وتدريبها وقواعد الاشتباك.
نشر القوة الدولية في غزة
ستكون القوة الدولية المخطط لها في غزة جزءًا رئيسيًا من المرحلة التالية من خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب للسلام في غزة. وتشمل المرحلة الأولى وقف إطلاق النار الهش في الحرب التي استمرت عامين في العاشر من أكتوبر، مع إطلاق حماس سراح الرهائن وإفراج إسرائيل عن سجناء فلسطينيين.
تنفيذ خطة السلام
تعد خطة السلام التي طرحها ترامب جزءًا من المرحلة الثانية، التي ستشمل نشر القوة الدولية في المنطقة التي تسيطر عليها إسرائيل. وسيتم تحديد حجم القوة الدولية وتشكيلها ومواقع إقامتها وتدريبها وقواعد الاشتباك من قبل المسؤولين الأميركيين. وقد أعلن ترامب أن إعلانًا بشأن قادة العالم الذين سيخدمون في مجلس السلام سيُعلن في وقت لاحق من العام المقبل.
نزع سلاح غزة
وتشمل خطة السلام أيضًا نزع سلاح قطاع غزة، بما في ذلك تدمير ومنع إعادة بناء البنية التحتية العسكرية والإرهابية والهجومية، وكذلك إخراج الأسلحة من أيدي الجماعات المسلحة غير التابعة لدول. ومع ذلك، لا يزال من غير الواضح كيف سيتم تنفيذ ذلك.
تعليقات من قبل حماس
وقالت حماس إن مسألة نزع السلاح لم تُناقش معها رسميًا من قبل الوسطاء – الولايات المتحدة ومصر وقطر – وإن موقف الحركة ما زال يتمثل في أنها لن تنزع سلاحها قبل قيام دولة فلسطينية.
تعليقات من قبل إسرائيل
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن المرحلة الثانية ستتجه نحو نزع السلاح. وأضاف: “هذا يطرح سؤالاً: أصدقاؤنا في أميركا يريدون محاولة إنشاء قوة متعددة الجنسيات للقيام بالمهمة. قلت لهم إنني أرحب بذلك. هل هناك متطوعون؟ تفضلوا”.


للمزيد من الأخبار، زوروا موقعنا.

المصدر: اضغط هنا

حصة

اترك التعليق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *