رواية “ضائع في كفن الحياة”
حكاية عن ضياع الأطفال في هوامش هذا البلد
في قرية صغيرة، حدثت مأساة تلعقها الأرواح. أمناي، طفل قروي، أُعلن موته خطأ بعد لدغة أفعى في مستوصف عمومي. لكن الحقيقة كانت أكثر تعقيدًا. أمناي لم يكن ميتًا، بل اختفى من الباب الخلفي كبضاعة بشرية تتقاذفها أيادي نافذين وسماسرة.
حكاية عن ضياع الأطفال في هوامش هذا البلد
في القرية، بدأت الحكاية تتحوّل في الوقت. أصبح اسم أمناي يُذكَر في أحيانٍ نادرة، كأن الماضي هوامش هذا البلد. لكن في كل مرة يُذكَر اسمه، يُشعر أهل القرية بالحزن والندم. يُعتقد أن أمناي قد مات، لكن الحقيقة هي أن أرواح العديد من الأطفال قد اختفت في هوامش هذا البلد.
حكاية عن ضياع الأطفال في هوامش هذا البلد
في القرية، هناك أطفال كثيرون قد اختفوا من حياتهم دون أن يُعلن عن ذلك. يُعتقد أنهم قد ماتوا، لكن الحقيقة هي أنهم قد اختفوا في هوامش هذا البلد. يُعتقد أن أمناي قد مات، لكن الحقيقة هي أن أرواح العديد من الأطفال قد اختفت في هوامش هذا البلد.
للمزيد من الأخبار، زوروا موقعنا.
المصدر: اضغط هنا

اترك التعليق