لا تزال قضية النجم سعد لمجرد تطفو على سطح الأخبار الفنية، فبعد زجه في السجن الاحتياطي للمرة الثانية بفرنسا بتهمة الاعتداء على سيدة فرنسية، لتنضم بذلك إلى لورا بريول التي لم تحسم المحكمة الفرنسية في قضيتها بعد.
وتناقلت مجموعة من المواقع الفرنسية، خبر استدعاء بعض الشهود منهم عمال الفندق الذي كان يقيم فيه سعد خلال زيارته الأولى لفرنسا، للاستماع إلى شهاداتهم في القضية الأولى التي اتهم فيها لمجرد بالاعتداء على لورا بريول.
ومن المنتظر أن يمتثل سعد أمام قاضي التحقيق يوم غذ الجمعة الموافق ل19 أكتوبر الجاري، بمحكمة “دراغونيان”بمنطقة سان تروبيه جنوب فرنسا.
وكانت نزهة الركراكي والدة لمجرد قد انتقلت إلى الديار الفرنسية منذ أسابيع، لتقديم الدعم والمواساة لابنها الذي يمر بأزمة نفسية قوية، بعد زجه في السجن الاحتياطي للمرة الثانية واتهامه باغتصاب ضحية جديدة.